fbpx
مونتيسوري مصر- تقدمها مروة رخا

رد صوتي: مش عارف أحس مع خطيبتي بنفس المشاعر مع اللي كنت باحسها مع صاحبتي

 

هاى يا مروة انا  سنى  29  بشتغل فى مكان كويس وبعمل دراسات عليا  والحمد اللة بقيت كويس ماديا كتير عن زمان

انا مشكلتى انى لسة خاطب مش من كتير بس مش عارف لية مش عارف احس مع خطيبتى نفس الاحاسيس الى كنت بحسها قبل كدة مع الى قبلها مع العلم انى اخترتها ومقتنع جدا جدا بيها ومختارها الواحدة الى لاقيت فيها كل الصفات الى بتمناها من طيبة وجمال واخلاق وحاجات تانية كانت بتقلقنى من البنت الى قبلها

هى طيبة قوى وخجولة قوى وبتقولى انها مش بتعرف تعبر عن الى جواها كويس واحنا اخدنا بزات انا اخدت معاها وقت طويل عشان تطمن لى وتاخد عليا مع العلم ليكى ان ابوها شديد قوى صعيدى يعنى وجد قوى فى تعاملاتة معايا ومعاهم

كمان  هو مش جواز صالونات قوى بس احنا اتعرفنا واتكلمنا مع بعض واتفقنا اننا ناخد الخطوة دى مع بعض وابتديت ادخل البيت من بابة وانا كلى ثقة انى اخترت صح بس مشكلتى انى سعات بحس انى بحبها مش عارف بحس كدة عشان فيها الصفات الى كنت عايزها وساعات تانية بحس انى عادى معاها مش زى قبل كدة

مش عارف بحس انى رصيدى فى المشاعر بيقل مع الزمن ولا اية وهى كمان يمكن مش النوع الى تحسسك بالحب هى يمكن عملية شوية وبتحب تفكر بعقلها الاول ومش رومانسية ودة يمكن مخلينى مش واخد راحتى

وساعات بسئل نفسى هى بتحبى ولا لا ولا انا عريس كويس وخلاص وساعات بحس انها كانت بتحب حد قبلى بس مكنش مناسب بس كانت بتحبة مش عارف كل الكلام دة بيدور فى دماغى ومش عارف اعمل اية 

فى حاجة نسيت اقولك عليها هى من النوع البيتوتى قوى زى ما بتوصف نفسها يعنى من النوع ست البيت مش بتحب الشغل وبتعتبرة بهدلة بتحب قوى البيت واهتمامها كلة بيتها وهى متصورة انى اكتر حاجة ممكن يحبها الراجل هى اهتمام الست بية ونضافة بيتة وتربية اولادة وهو دة دور الست

مستنى ردك ياريت اكون وضحتلك الصورة كاملة ياريت تقوللى تحليلك لاحساساتى وازاى اتعامل معاها وانتى شايفة اننا نقدر نكمل مع بعض مع اقتناعى انها فيها مميزات كتير وحاجات لسة بردوة نقصاها سورى طولت عليكى انا مستنى ردك

 

 

 

من هي مروة رخا؟
مروة رخا: موجهة مونتيسوري معتمدة دولياً من الميلاد حتى 12 عام. Marwa Rakha: Internationally certified Montessori educator from birth to 12 years.

بدأت “مروة رخا” رحلتها مع “نهج وفلسفة المونتيسوري” في نهاية عام 2011 بقراءة كتب “د. ماريا مونتيسوري” عن الطفل والبيئة الغنية التي يحتاجها لينمو ويزدهر. تلت القراءة الحرة دراسة متعمقة للفلسفة والمنهج مع مركز أمريكا الشمالية للمونتيسوري

“North American Montessori Center”