"على معبرِ الأزمنة، تفِرُّ الجيادُ منَ العَرَبَة دَوِيُّ السِّياطِ يُمَزِّقُها، فتَفِرُّ تجاهَ الحدودِ البعيدة " فَلِمَنْ أَدْمَتْ مَشَاعِرَهُ سِياطُ حُوذِيِّهِ المَجنونِ، و منْ يريدُ أن يعبُرَ حدودَ عالَمِهِ شوقًا و عنادًا، لا هَرَبًا و فَزَعًا، أهديه هذا الديوانَ عَلَّهُ يُعينُنِي على مشقَّةِ... (Continue reading)