Coinciding with Gamal Murbak's Sharek initiative, Egyptian singer Mohsen El Sayad decided to campaign for Gamal Mubarak in his own way [AR].
Leih Maye7komshi (Why is he not fit to rule?) is the name of the song and Wa7da Masreyaquoted the lyrics:
ده فاهم و ابن ريس و الموضوع مدروس و لا محتاج لسلطة و لا محتاج لفلوس ريس و أبن ريس سيبك من التهييس سيبك من اللي يقولك حيخدها بالتوريث
كل الصعايدة بيحبوا جمال و الفلاحين بيحبوا جمال المصريين بيحبوا جمال
دة باشا و ابن باشاجمال مبارك حنتخبوا لو رشح نفسة حنتخبوا 99% بيقولوا عايزين جمال " 80 بص بعينك على مليون طلع لي حد غيرة بس يكون مضمون
إيه يعني جمال مبارك يجي بعد أبوه
Concluding her post, she wrote:
Appy planet also posted the lyrics and commented:
وهو اصلا ميعرفوش حد غيره بمعنى ان اغلبيه الطبقه الفقيرة اللى ميعرفوش حاجه غير قوتهم اليوميى يقولك اه يمسك دا ابن الريس واضح يا شوباب اننا بس قله مندسه واحنا اللى مش عاوزين
Ibn Ad Dunia also posted the song saying:
As a teaser to my (possible) blog post about yesterday´s hyped Sharek eventfeaturing Gamal and the future of Egypt, the young and bright, i´ll give you Mohsen el Sayad´s song in honuor of the reluctant politician, NDP hot shot, eloquent speaker , patient listener and perhaps Egypt´s future leader – Enjoy!
And Tariq Ez AlDen does not believe that Sharek will create the desired outcome:
قد يكون الأمر صدفة بطبيعة الحال، ولكن هناك شواهد أخرى تشير إلي الاتجاه ذاته، فالمجموعة المشاركة في توجيه الأسئلة إلي جمال مبارك على "فيس بوك" بلغ عدد أعضائها قبيل اللقاء حوالي 3500 عضو، بينهم مؤيدون ومعارضون للحزب الوطني.
في مقابل ذلك فإن مجموعة مثل "شباب 6 ابريل" وهي المجموعة التي تكونت على "فيس بوك" لتأييد الإضراب العام في مصر يبلغ عدد أعضائها أكثر من 74000 عضو.
This might be a coincidence but there is another indicator; on Facebook, Sharek's groupreached 3,500 members before the first meeting between supporters and opponents of the NDP whereas the April 6 group that initiated the April 6 strike two years ago reached more than 74,000 members
Finally Ahmed Al Sabbagh has a few questions to ask Gamal Mubarak:
هل فكرت أن تمارس طقوس أى مواطن مصرى من وقوف فى طابور العيش والجرى وراء الأوتوبيس من إمبابة حتى الجيزة، وعبور المجارى الطافحة، وشرب مية النيل وأكل الفول، ودفع فاتورة المياه والكهرباء والتليفون والإنترنت والغاز ومصاريف المدارس ؟
هل شربت ولو لمرة واحدة من حنفية المياه القادمة مباشرة من النيل إلى فُم المعدة بكل ما تحتويه من قاذورات وطمى وكائنات حية ومواد كيماوية تصلح لخوض حرب كيماوية ضروس لو تم تحويلها لأسلحة .. لكنها تنزل فى بدن المواطن المصرى فتسمه وتهريه وتليف كبده لترفع نسبة الفشل الكلوى فى مصر إلى أعلى معدلاته عالمياً وسط إنهيار الذمم وعويل الغلابة .. وهل لجأت كما لجأ بعض المواطنين إلى تركيب فلتر للمياه فإكتشفت أن الفلتر إتسد منذ اليوم الأول وإمتلى بالأوساخ السوداء والطحالب والبكتيريا والعطن ؟
هل ركبت أتوبيس 112 من ميدان الجيزة لتذهب إلى قصر القبة متخطياً رخامة الكمسرى الذى ما أن يراك حتى يصرخ فى وجهك : الأوتوبيس فاضى جوه يا جمال .. لتدخل إلى أوتوبيس يضم من الكتل البشرية شكلاً معدلاً لعلبة سردين منتهية الصلاحية .. وهل نالتك من الشتائم والسباب من تلك السيدة التى دائماً ما تتواجد فى طرقة الأوتوبيس بعد أن تنصل المجتمع من تقدير المرأة منشغلاً برفع شعارات تمكين المرأة وحريتها؟
هل جربت البحث عن شقة إيجار قديم لتقضى ريعان شبابك كعب داير بين السماسرة والوسطاء وولاد الحلال حتى تكتشف أن الأربعين داهمتك ولا تملك من أسباب الجواز سبباً واحداً ؟
هل عملت فى شركة قطاع خاص وعدتك بمرتب كبير ثم إكتشفت أن هذا المرتب الكبير لن يسمح لك بالحصول على شقة حتى لو ظللت تدخره طوال 140 سنة ؟
هل شعرت للحظات أنك تحتاج للهروب من هذا البلد حتى لو فى قارب عبر البحر المتوسط وحتى لو كان مصيرك فى بطن حوت من كتر ما رأت عينك من الذل والمهانة والإحباط واليأس فى بلد عمر حضارته 7000 سنة أصبح يستورد القمح بحشراته بعد ما علم البشرية كيف يزرع الأرض ؟
Have you considered living like an Egyptian; standing in a row waiting for bread, running behind a bus, crossing a street flooded with sewage water, drinking from the Nile, eating beans, paying water, electricity, phone, gas, internet, and school bills? Have you drank tap water coming directly from the Nile with all its pollution that is perfectly fit for a chemical war? Have you experienced going to your mansion in a bus? Did you wear you heels out looking for an apartment to rent? Did the search and the trip from one broker to the other eat up your youth and left you at the age of 40 wondering why you even want to get married? Have you joined the work force of a private sector company that promised you a huge salary? Have you realized that if you saved your huge salary for 140 years, you will still fail to buy an apartment? Did you feel the urge to flee this god-forsaken country in a boat and risk death and humiliation? Did you ever feel that desperate, frustrated, humiliated, and demeaned in a country of 7,000 years of civilization?